أنفق البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، قرابة 280 مليون دولار خلال عامين عبر 198 مشروعا ومبادرة.
ويستهدف البرنامج رفع مستوى الحركة الاقتصادية لتحسين المستوى المعيشي والمساهمة في إنتاج الطاقة الكهربائية بكفاءة عالية وتحفيز الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية وضمان تمتع الجميع بأنماط عيش صحية.
وحسب ما أعلنته “الإخبارية”، في تقرير لها، استشعرت المملكة منذ وقت مبكر مسؤولية المشاركة والمساهمة في دعم قطاع التعليم في اليمن، ونجحت عبر البرنامج في توفير فرص التعليم والتعلم لعشرات الآلاف من الطلاب والطالبات في مختلف أنجاء الجمهورية اليمنية، وإيجاد فرص للعاملين في قطاع التعليم وبيئة تعليمية نموذجية عبر مشاريع نوعية متعددة تشمل دعم المدارس والجامعات.